(1919-1856) كاتب أمريكي اشتهر بكتب الأطفال، خصوصًا "ساحر أوز العجيب"، وتَتِمَّاتها. كتب 14 رواية ضمن سلسلة أوز،أصدر منها مركز المحروسة 9 كتب حتى الآن. كما كتب 41 رواية أخرى، و83 قصة قصيرة، وأكثر من 200 قصيدة، و42 سيناريو على الأقل. قام بمحاولات عديدة لجلب أعماله إلى المسرح وعالم الأفلام؛ ظهر الاقتباس السينمائي الأول لكتاب ساحر أوز في العام 1939 وأصبح مَعلَمًا من معالم سينما القرن العشرين.
عادت قصص عالم أوز ليحيكها المؤرخ الملكي بعد انقطاع دام سنتين. وهذه المرة عن مغامرة الفتى أوﭼو، ابن مقاطعة الموشكين، للانطلاق في أرض أوز ترافقه فتاة قصاقيص القماش للبحث عن مكونات تعويذة سحرية. هل يخالف قانون أوز الصارم بعدم ممارسة السحر؟ هذا ما سنعرفه عندما يصل إلى مدينة الزمرد ويُقدَّم للمحاكمة أمام أوزما. رواية مليئة بالحوادث العجيبة والاكتشافات المدهشة التي نخوضها بعيني فتاة قصاقيص القماش، التي بجانب أن بها مسًّا من الجنون، قد حصلت على قدر وافر من الفطنة والذكاء. تعالوا لنرى ماذا سيحدث حين يلتقى خيال المآتة بها. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما أنها تحولت إلى المسرح والسينما.
"الروايَةُ الثَّامِنَةُ في عالَمِ أوز، عن مُغامَرةِ المُتشَرِّد للبَحثِ عن شَقيقِه المحبوسِ عِندَ مَلِكِ النووم. تُرافِقُه بيتسي بوبين، التي تَصِلُ الأراضي الخَياليَّة بَعدَ تَحطُّم سفينَتِها في عرض البحر مع البَغلِ هانك، وبوليكروم ابنةِ قَوس قُزَح، والأميرة أوزجا، الأميرة المَنفيَّة من مملَكةِ الوَرد. بيتسي بوبين ستكون رَفيقةَ دورثي في مُغامَراتها القادِمَة، ومَملَكَة النووم سَتحدُثُ فيها تَغيُّراتٌ هائِلَة، وبالطَّبع سَتُلاحِظون قِصَّةَ الحُبِّ بين الجندي جو كتب والأميرة أوزجا، ولم يَبخَل علينا المؤرِّخُ المَلَكيُّ لأرض أوز بالمزيد من المُغامَرات المُثيرَة للاقتحام وغَزو مَملَكةِ النووم وإنقاذ شقيق المتشرِّد. إنه عالَمٌ من إبداع الكاتِبِ الأمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تُبهَر جميعُ الأعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيد؛ فكَتَبَ أربعَ عشرةَ روايةً، واستَكمَلَ تلاميذُ وأحفادُ فرانك رواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجابِ بها، وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنَّها تَحوَّلَت إلى المسرح والسينما."
"كادت قصص عالم أوز تنتهي. فقد أرسلت دورثي أميرة أوز، الفتاة المغامرة الشجاعة، رسالة إلى المؤرخ الملكي لأوز تقول فيها: لن تسمع أي شيء عن أوز، لأننا الآن معزولون للأبد عن جميع العالم. لكن أنا ودودو سنظل نحبك ونحب كل الأطفال الذين يحبوننا. رواية مدينة الزمرد مبنية على أحداث وحبكات الروايات السابقة، كما أنها أول رواية لها حبكتان. على الرغم من أن ساحرة الغرب الشريرة هي الشخصية الشريرة المشهورة في عالم أوز، فإن أشرارًا كثيرين حول أرض أوز يتربصون بها. ما الذي حدث؟ وكيف تغلبت الأميرة أوزما على الغزاة الأعداء الذين يريدون تدمير سعادة ورخاء مملكتها؟ وكيف صارت دورثي مقيمة بالكامل في أرض أوز؟ إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919) ومع كل رواية يحيكها ينبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما تحولت إلى المسرح والسينما. فهيا نستكشف قصة الغزو! "
"هَذِهِ لَيسَت رِوايَةً عَن مُغامَرَةِ دورثي في أرضِ أوز، ولَكِن عَن مُغامَرَتِها لِلوُصولِ لِأَرضِ أوز. ""الطَّريقُ إِلى أَرضِ أوز"" هي تَسجيلٌ لِلزِّيارَةِ الرَّابِعَة للفَتاةِ مِن كِنساس إلى العالَمِ السِّحرِيِّ والخَيَاليِّ. تَخلَّى باوم عن الطَّقسِ العَنيفِ المُتَطرِّفِ الَّذي يُرسِلُها إلى أَرضِ أوز في كُلِّ مَرَّة، فَفي أَوَّلِ زِيارَةٍ، كان إِعصارًا في الهَواءِ، والثَّانِيَة عاصِفَةً في البَحرِ، والثَّالِثَةِ زِلزالًا في الأَعماقِ. وبَدَلًا من الخَطَرِ الَّذي يَدفَعُ الصُّحبَةَ لِلتَّقَدُّمِ في الرِّحلَة. كان الحُبُّ الَّذي يَحمِلُهُ المُتَشرِّدُ، المُعتادُ على المَشيِ والتَّجَوُّلِ في طُرُقِ العالَم. "
"تَقودُ المُغامَراتُ كابتن بيل، البَحَّارَ العجوزَ ذا السَّاقِ الخَشبيَّة، وتروت، الفَتاةَ الصَّغيرَةَ- إلى مَملَكةٍ مَعزولَةٍ ومَنسيَّةٍ داخِلَ أرض أوز. وهُناكَ يَشهَدون مُؤامَراتٍ لَئيمةً لإفساد قِصَّةِ حُبٍّ بينَ الأميرة وصَبيِّ البُستانيِّ، ولكنَّهم يَقعون في مزيدٍ من المشاكِلِ والمُؤامَرات، حتَّى يَحضِرَ بَطَلُ أرضِ أوز، خيال المآتة. ولكن هل يستطيعُ رَجُلُ القَشِّ إنقاذَ الموقِفِ المُعقَّد الَّذي وَقَعَ أبطالُنا فيه؟ ومواجَهَة السِّحر الأسوَدِ والمُرعِب للسَّاحِرَة بلينكي؟ دَعنا نَستَكشِف الرواية التاسعة من عالم أوز! إنه عالَمٌ من إبداع الكاتِبِ الأمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تُبهَر جميعُ الأعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيد؛ فكَتَبَ أربعَ عشرةَ روايةً، واستَكمَلَ تلاميذُ وأحفادُ فرانك رواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجابِ بها، وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنَّها تَحوَّلَت إلى المسرح والسينما."
عالَمُ أوز يَكبُرُ ويَتَّسِعُ، تَنضَمُّ دورثي لمُغامَرَةٍ تَقودُها الأَميرَةُ أوزما لِتَحريرِ العائِلَةِ المَلكيَّة لأرضِ إيڤ في ثالِثِ مُغامراتِ أَرضِ أوز، ويُواجِهون مَلِكَ النَّومِ في مَملَكَةٍ تَحتَ الأَرضِ، فَهَل سَتكونُ مَهمَّةً سَهلَةً؟ نرجو ذلِكَ. سيكونُ رَفيقَ دورثي من العالَمِ الخارِجيِّ الدَّجاجَةُ بيلينا، لكنَّها ليسَت دَجاجَةً صَفراءَ عادِيَّةً؛ هي دَجاجَةٌ مُشاكِسَةٌ عَثَرَت على إمكانِيَّاتِها وقُدراتها في أرضِ أوز العَجيبَة...
ماذا حَدَثَ لِخَيالِ المآتَة والحَطَّابِ الصَّفيحِ بَعدَما تَرَكَتهم دورثي في المُغامَرَةِ الأُولى؟ هَذا ما سَنَتعرَّفُ عليه في أرضِ أوز المُدهِشَة. تَغيبُ دورثي، وتَحتَلُّ چِنِرال جينجر عاصِمَةَ أرض أوز، ولكنَّ الأَميرةَ أوزما وَريثَةَ عَرشِ مَدينَةِ الزُّمُرُّدِ تَظهَرُ بِشَكلٍ لا يَخطُرُ على بالٍ، ويُساعِدُها خَيالُ المآتَةِ والحَطَّابُ الصَّفيحُ، وشَخصيَّاتٌ أُخرى لاستِعادَةِ عَرشِ أَسلافِها، وتُصبِحُ حاكِمَةَ أَرضِ أوز. إنَّه عالَمٌ من إبداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها تُبهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرةَ رُوايَةً، واسْتَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لم يَتوَقَّف العالَمُ عن الإعجابِ وتَرجَمَتِها في تَرجماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحَوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نَستَكشِف باقي أَرضِ أوز مع الأميرَةِ أوزما.
الرُّوايَةُ الرَّابِعَة في عالم أوز السِّحريِّ هي تَسجيلٌ أمينٌ للمُغامَرات المُدهِشَة في عالَمِ ما تحتَ الأرض للفَتاةِ دورثي، وكيف بمُساعَدَةِ أصدقائِها: چيب هاكسون، وإريكا، القِطَّةِ الصَّغيرَةِ، وچيم، حصان الجَرِّ- خاضوا العديدَ من المَخاطِر والصُّعوباتِ ليَصِلوا أخيرًا بسَلامٍ إلى أرض أوز العجيبة. كما ستَلتَقون بالسَّاحِرِ العَجيبِ أوسكار مرَّةً أخرى، وسيعود مع تلك الصُّحبَة إلى مدينة الزُّمُرُّد، والتي ما زالَت تُقدِّرُه وتُحِبُّه. يَعتَبِرُ الكثيرُ من عُشَّاق عالم أوز أنَّ هذه الرواية هي التأسيسُ الحقيقيُّ الأوَّل لعالَم أوز.
مُغامَراتٌ في أراضٍ ومَمالِكَ خَيالِيَّةٍ، ومَخلوقاتٌ دَبَّت فيها الحَياةُ لأَنَّها تَقَعُ في أرضِ أوز السِّحريَّة، مَعَ كُلِّ مُغامَرَةٍ نَستَكشِفُ مَناطِقَ مِن هذا العالَمِ وشَخصيَّاتٍ تُصاحِبُنا في الرِّحلاتِ شَرقًا وغَربًا وشَمالًا وجَنوبًا. شَخصيَّاتٌ تُريدُ وتَبحَثُ عن هُويَّتِها في مُغامَراتٍ لا تَنتَهي، خَيالُ المآتَةِ يُريدُ العَقلَ، والحَطَّابُ الصَّفيحُ يُريدُ القَلبَ، والأَسَدُ الجَبانُ يُريدُ الشَّجاعَةَ. فَهَل وَجَدوها في المغامَرَةِ أَمْ في أَنفُسِهم؟ إنَّهُ عالَمٌ مِن إبْداعِ الكاتِبِ الأَمريكيِّ فرانك باوم (مايو 1865- مايو 1919)، ومَعَ كُلِّ رُوايَةٍ يَحكيها، تُبْهَرُ جَميعُ الأَعمارِ، وتُطالِبُه بالمزيدِ؛ فَصَنَعَ أَربَعَ عَشرَةَ رُوايَةٍ، واستَكمَلَ تلاميذُ وأَحفادُ فرانك رُواياتِ عالَمِ أوز. ومُنذُ عامِ 1900 لَم يَتوَقَّفْ العالَمُ مِن الإعْجابِ بِها وتَرْجَمَتِها في تَرجَماتٍ وطَبعاتٍ لا نِهائِيَّة، كما تَحوَّلَت إلى المسرَحِ والسِّينما. فَهَيَّا نستَكشِف هذا العالَمِ مَعَ الفَتاةِ الصَّغيرَةِ دورثي.
هذه الرواية هي تسجيلٌ أمينٌ للمَهمَّة المحفوفة بالمخاطر التي خاضها الأمير إنجا والملك رينكيتينك والكبش بلبل لتحرير شعب جزيرة بينجاري، التي تقع خارج حدود أرض أوز في المحيط الواسع الكبير نونيستك. ما قصَّة اللآلئ الثلاث السِّحريَّة؟ ولكن كيف انتهى الحال بوالِدَيْ الأمير أسرى في قبضة ملك النووم؟ وكيف استطاع الأمير تحريرهم؟ هذا ما ستعرفه في هذه الرواية العاشرة التي ستنتهي في أرض أوز. إنه عالَمٌ من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كلِّ روايةٍ يحيكها، تنبهر جميع الأعمار، وتطالبه بالمزيد، فكَتَب أربع عشرة روايةً، واستكمل تلاميذُ وأحفادُ فرانك روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجَمَتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائيَّة، كما أنها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
حاكمة أوز، الأميرة أوزما، سُرِقَت من داخل قصرها الملكي في مدينة الزمرد، ولم تكن الوحيدة التي اختفت، بل كل السحر في أرض أوز، اختفى في نفس الوقت. مَن يجرؤ على فِعل ذلك؟ ولماذا؟ وكيف؟ وما صِلَة كل ذلك بصينية لصناعة البسكويت والحلويات؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة بين دفَّتَيْ الرواية الحادية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحكيها، تُبهَر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية، كما أنَّها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
هل تساءلتَ يومًا ماذا حدث لحبيبة الحطَّاب الصفيح، الذي ذهب لمدينة الزُّمرُّد من أجلها ليحصل على قلب؟ حسنًا، مرَّت سنوات طويلة، لكن آن الأوان للحطَّاب الصفيح، برُفقَتِه خيال المآتة، والصَّبيُّ واتي الرَّحَّال- لكي يبدأ البحث عنها في بلاد الموشكين. إنها رحلة طويلة، لكن يبقى السؤال: هل ستقبل تلك الفتاة الموشكينيَّة الجميلة الزَّواجَ من امبراطور الوينكلز؟ ومَن هو منافِسُه في خَطْب ودِّها؟ والأهم من هذا السؤال هو: كيف صارت بلاد أوز بلادًا سحريَّةً، خياليَّة، خرافيَّة؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة التي بين دفَّتَيْ الرواية الثانية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرةٌ لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر جميع الأعمار، ويطالبونه بالمزيد؛ فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية.
هناك مؤامرة أخرى لغزو أرض أوز، لكن هذه المرة تتسم بحبكة بالغة الدهاء، يقوم بها روجيدو ملك النووم السابق وكيكي أرو ابن من أبناء أوز. في هذه المغامرة المثيرة ستعرف كيف واجهت غابة جوجو مطامع المتآمرين. يتزامن سعيهما الشرير مع سعى تروت وكابتن بيل للعثور على هدية مناسبة تليق بعيد ميلاد الأميرة أوزما ولكنهما سيواجهان سحر أرض أوز نفسه، فماذا سيحدث لهما على الجزيرة المسحورة. هذا ما سنعرفه في المغامرة التي تقع بين دفتي الرواية الثالثة عشرة من سلسلة أوز، والتي ظهرت للقراء بعد شهر ويوم من وفاة المؤرخ الملكي لأرض أوز. إنها مغامرة مليئة بالسحر، وقد تكون أجمل مغامرات أوز على الإطلاق، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.
تنطلق أوزما ودورثي _أميرتان من مدينة الزمرد_ في مهمة لإقرار السلام بين قبيلتين على أطراف مقاطعة الجليجان على وشك الحرب، مهمة صعبة خاصةً أن كلتيهما لا تعترفان بسلطة الأميرة أوزما الحاكمة على أرض أوز كلها. تتعامل أوزما معهما بحكمة ودبلوماسية، لكنها تقع مع دورثي وكامل إحدى القبيلتين في أسر قبة جزيرة مسحورة غارقة، ولهذا تهب الساحرة جليندا لإنقاذهم وتسخر علمها ومعرفتها لتعيد الأمور إلى نصابها.هذه هي الرواية الأخيرة التي كتبها ليمان فرانك باوم ونُشرت بعد وفاته بعام كامل، وهي نهاية رحلة قوامها أربعَ عشرة رواية تسرد أحداثًا وقعت في أعظم أراضي الخيال في العالم. إنها مغامرة مليئة بالسحر، لكنه سحر مختلف لم نعهده قبلًا، والتغلب عليه تحدي لا يستطيع مواجهته إلا الساحرة جليندا مع ساحر أوز العجيب، عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 -مايو1919)، ومع كل رواية يُحِيكها، تنبهر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربعَ عشرة روايةً، واستكمل تلاميذه وأحفاده روايات عالم أوز حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية.